منتدى هندسة زراعية جامعة المنوفية
الهندسة الزراعية جامعة المنوفية
منتدى هندسة زراعية جامعة المنوفية
الهندسة الزراعية جامعة المنوفية
منتدى هندسة زراعية جامعة المنوفية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى هندسة زراعية جامعة المنوفية



 
اعرف من نحنالرئيسيةمحمد كاملأحدث الصورالتسجيلدخولانشر موهبتك
ادارة المنتدى بترحب بطلبة الهندسة الزراعية الجدد وتتمنى لهم عام دراسى جديد وتتمنى لهم دوام التقدم والتوفيق
تشكر ادارة المنتدى نيابة عن دفعة 2011 كلا من الدكتور كمال والدكتور ايهاب على المحهود المبذول لجميع طلبة هندسة زراعية جامعة المنوفية ونتمنى لهم دوام التقدم
بمناسبة محاولة حقوق الحق لاصاحبة نحن ايضا لينا حق ونطلب بتغيير فى مجالنا (الهندسة الزراعية )من اجل مصلحة البلاد وليس من اجل المصلحة الشخصية لنا
ترحيب خاص باشباب وبنات هندسة زراعية جميع الجامعات فى الدول العربية اللى منورين المنتدى وفى انتظار مزيد من المواضيع والمشاركات وارائهم
يعتذر ادمن المنتدى لعدم متابعتة لمطالب الاعضاء وعدم تجديد المواضيع نظرا لانشغالة باداء الخدمة العسكرية ونتعهد بكل ماهو جديد فى اقرب وقت ممكن
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» عايز اشتري شفاط لمزرعة الدواجن
معانٍ تربوية في أسماء السور القرآنية I_icon_minitimeالأحد مايو 10, 2015 4:25 am من طرف المصرية الألمانية

» شفاطات مزارع الدواجن
معانٍ تربوية في أسماء السور القرآنية I_icon_minitimeالسبت مايو 09, 2015 4:54 am من طرف المصرية الألمانية

» خطوط انتاج الاعلاف ومصانع الاعلاف
معانٍ تربوية في أسماء السور القرآنية I_icon_minitimeالإثنين مايو 04, 2015 5:31 am من طرف المصرية الألمانية

» مكبس علف مكابس اعلاف المصرية الالمانية
معانٍ تربوية في أسماء السور القرآنية I_icon_minitimeالأحد مايو 03, 2015 4:27 am من طرف المصرية الألمانية

» مكابس ومبردات ومجارش ومفتتات وغرابيل كافة معدات تصنيع الاعلاف
معانٍ تربوية في أسماء السور القرآنية I_icon_minitimeالسبت مايو 02, 2015 4:04 am من طرف المصرية الألمانية

» مصنع علف من المصرية الألمانية للتوريدات الصناعية
معانٍ تربوية في أسماء السور القرآنية I_icon_minitimeالخميس أبريل 30, 2015 3:13 am من طرف المصرية الألمانية

» صناعة الاعلاف من المصرية الالمانية للتوريدات الصناعية
معانٍ تربوية في أسماء السور القرآنية I_icon_minitimeالأربعاء أبريل 29, 2015 4:00 am من طرف المصرية الألمانية

» معدات تصنيع اعلاف الدواجن والماشية والاغنام والارانب والاسماك
معانٍ تربوية في أسماء السور القرآنية I_icon_minitimeالثلاثاء أبريل 28, 2015 3:33 am من طرف المصرية الألمانية

» مصانع الاعلاف
معانٍ تربوية في أسماء السور القرآنية I_icon_minitimeالأحد أبريل 26, 2015 4:47 am من طرف المصرية الألمانية

عدد زوار منتدانا

.: عدد زوار المنتدى :.



 

 معانٍ تربوية في أسماء السور القرآنية

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
عاشق الحبيب
مهندس متميز جدا
مهندس  متميز جدا
عاشق الحبيب


عدد المساهمات : 185
نقاط : 262489
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 10/12/2009
العمر : 33

معانٍ تربوية في أسماء السور القرآنية Empty
مُساهمةموضوع: معانٍ تربوية في أسماء السور القرآنية   معانٍ تربوية في أسماء السور القرآنية I_icon_minitimeالسبت ديسمبر 12, 2009 1:03 pm

عشت مع أسماء سور القرآن الكريم كعناوين لدروس تربوية لابدّ من تدبرها والانتفاع بها في واقع الأمة؛ لأن هذا القرآن الكريم الذي لا تنقضي عجائبه معجز في كل جانب تنظر فيه، والجانب التربوي يؤكد المهمة الأولى والأساسية التي نزل من أجلها القرآن؛ ليصنع الفرد المسلم، والأسرة المسلمة، والمجتمع المسلم، والأمة المسلمة على عين الله عزّوجلّ، وذلك بالتزام القرآن والسنة اللذين إن تمسكنا بهما لن نضل بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم أبداً، ومع خواطر أسماء سور القرآن الكريم سأتناول خواطر تربوية متفرقة حول بعض آيات الكتاب الكريم المعجز، وجزء أخير حول الآثار التربوية للشعائر التعبدية.

سأحاول بعون الله وتوفيقه أن أسير مع اسماء سور القرآن الكريم فهي عناوين دروس تربوية تحتاج إلى تدبر وتأمل، ولماذا سميت بهذا الاسم؟ ولماذا أسماء بعض سور القرآن الكريم؟ وهل لذلك من آثار تربوية؟

- فاتحة الكتاب:
هل تخيلت – أخي المسلم وأختي المسلمة – أن فاتحة الكتاب تدربنا على الدخول على الله؟ وكيف تفتح لنا باب الدخول، بل تفتح لنا أبواب كل خير في الدنيا والآخرة.

أناشدكم الله أن تتدبروا لماذا أمرنا الله أن نرددها ونكررها على الأقل سبع عشرة مرة في اليوم والليلة؟

ولماذا قسَّمها ربنا – عزّوجلّ – في حديث: "قسمت الصلاة بيني وبين عبدي؛ إذا قال العبد الحمد لله رب العالمين. يقول الله: حمدني عبدي.. أثنى عليّ عبدي، ومجّدني عبدي.."، هل شعرت بالأثر التربوي ولو مرة في نفسك وذقت حلاوة مخاطبة ربك بعد أن أذن لك بالدخول؛ فتوحلت لغة الخطاب من الحديث عن الله – عزّوجلّ – إلى الحديث مع الله عزّوجلّ (إيّاكَ نَعبُدُ وإيّاكَ نَسْتَعِينُ) (الفاتحة/ 5)، وهي قمة الخلوة مع الله، ولكنك في نفس الوقت يجب ألا تنسى إخوانك المسلمين جميعاً، فتقول بصيغة الجمع: "نعبد ونستعين"، كما لم ينسنا رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو يتلقى تحيةً خاصةً من ربه عند سدرة المنتهى في ليلة المعراج: "السلام عليك أيّها النبي ورحمة الله وبركاته، فقال: السلام علينا وعلى عباد الله الصالحين".

هل تصورتَ أن الله يحدث الملائكةَ عنك بعد كل آية تتحدث فيها بالثناء على الله؛ فيذكرك في ملأ خير من ملئكَ: "حمدني عبدي، أثنى عليَّ عبدي، مجّدني عبدي.."، تدرب أخي على أدب الحديث عن الله، وحِّدْ ربك وانتظر سماع ردّ ربك عليك، فلا تقرأ القرآن هذراً: لأن بعد كل آيةٍ من الفاتحة رد من ربك عليك، إنها محادثته ومخاطبته لاتعدلها الدنيا كلها، وجاهد نفسك حتّى تسمع الرد وكأنك تسمع مباهاة ربك بك في الملأ الأعلى حتى إذا بلغت قوله عزّوجلّ الذي تنطقه: (إيّاكَ نَعْبُدُ وإيّاكَ نَستَعِينُ) كان هذا بمثابة عقدٍ بينك وبين ربك نطقته أنت بنفسك وتحدثت به، وعندها لا يحدّث ربك ملائكته عنك، بل يكون الصفاء كله: "هذا بيني وبين عبدي"، ويكون الرضا والقبول "هذا لعبدي ولعبدي ما سأل"؛ لأنك تطلب شيئاً واحداً في الفاتحة (اهْدِنا الصِرّاطَ المُستَقِيمَ) (الفاتحة/ 6)، فإذا علمت أن هذا مراد ربك منك طلبته فقط؛ فهو جماع كل خير، والحماية من كل شر المغضوب عليهم.


- سورة البقرة:
هذه السورة الأولى من السبع الطوال، عنوانها وعنوان درسها "البقرة"، فما موطن التربية فيه؟ ولماذا سُميت هذا الاسم بالذات؟ وهي زاخرة بالعبر والدروس؟ "البقرة" درس لبني إسرائيل رسبوا فيه، والتحذير منذ بداية القرآن لأمتنا الخاتمة: إياكم يا أمة محمد صلى الله عليه وسلم أن تتحايلوا على أوامر الله أو تتلكؤوا في التنفيذ بانتحال الأعذار والتسويف والمماطلة؛ لأنكم إن فعلتم تعرضتم لغضب الله تعالى، وهذا هو الدرس الأول قبل أن تنزل الأوامر والنواهي، فستكون العاقبة كما حدث لبني إسرائيل شددوا فشُدد عليهم، وستتعب نفسك بذلك وستنفذ أمر الله رغماً عنك وبتكلفةٍ أكبر، ولا حسن لك، بل بالوزر والعقاب، كما حدث لهم، وضع أمام عينيك (وَلَوْ أَنَّا كَتَبْنَا عَلَيْهِمْ أَنِ اقْتُلُوا أَنْفُسَكُمْ أَوِ اخْرُجُوا مِنْ دِيَارِكُمْ مَا فَعَلُوهُ إِلا قَلِيلٌ مِنْهُمْ وَلَوْ أَنَّهُمْ فَعَلُوا مَا يُوعَظُونَ بِهِ لَكَانَ خَيْرًا لَهُمْ وَأَشَدَّ تَثْبِيتًا * وَإِذًا لآتَيْنَاهُمْ مِنْ لَدُنَّا أَجْرًا عَظِيمًا * وَلَهَدَيْنَاهُمْ صِرَاطًا مُسْتَقِيمًا) (النساء/ 66-68).


- سورة آل عمران:
من العجيب أن تسمى سورة من السبع الطوال، وهي إحدى "الزهراوين" باسم عائلة رجل صالح ليس بنبيّ على أرجح الأقوال فلماذا؟ أليس هذا تكريماً للأسرة الصالحة، ورفعاً لشأنها على طول الأزمان وعلى اتساع الأمم؟ يتعبد بها إلى يوم القيامة.

فـ"عمران" رجل صالح، و"امرأة عمران" زوجة وأم صالحة، وابنتها "مريم" العذراء البتول أم نبي الله "عيسى" عليه السلام، وأختها زوجة نبي الله "زكريا" وأم "يحيى" نبي الله صلى الله عليه وسلم كانوا أسرة عريقة في التقوى والتقرب إلى الله بشتى أنواع الطاعات، وصلتها بربها مضرب المثل للعالمين، وكبير العائلة "عمران" أصل هذه الشجرة، وهذا تكريم له ولعائلته ولكل عائلة صالحة، ولذا تمَّ الجمع بين أسرته وأسرة سيدنا إبراهيم في التكريم والاصطفاء لقوله تعالى: (إِنَّ اللَّهَ اصْطَفَى آدَمَ وَنُوحًا وَآلَ إِبْرَاهِيمَ وَآلَ عِمْرَانَ عَلَى الْعَالَمِينَ) (آل عمران/ 33)، فيا كبراء العائلات، صلاح عائلاتكم امتداد لذكركم بالخير إلى يوم الدين.


- سورة النساء:
أيضاً سورة من السبع الطوال، تطالعنا في أوائل كتاب الله، وتتحدث ضمن ما تناولت عن النساء، وتسمى باسمهن، وأستأذن القارئ والقارئة الكريمين أن أخرج على قواعد ترتيب أسماء السور؛ فأجمع مع اسم هذه السورة باقي أسماء السور التي حملت رمزاً يمت للنساء بصلة؛ لتكون عناوين دروس تربوية نحتاجها جميعاً رجالاً ونساءً، هذه السور اسمها يكنى بالنساء شرفاً في ترتيب أهمية أسماء سور القرآن الكريم وباقي السور (مريم، الحجرات، المجادلة، الطلاق، التحريم) لها صلة ما مباشرة أو غير مباشرة بالنساء.


- سورة المائدة:
اسم السورة درساً في طلب الآيات والمعجزات؛ لأن الناس دائماً يريدون حدوث المعجزات ويلحون في طلبها ويستعجلونها، وما يدرون أن لنزولها سنناً وتترتب عليها تواقع وتبعات لا يتحملونها، ولو علموا ذلك لاكتفوا بما بين أيديهم من الآيات المنثورة في الكون والمسطورة في القرآن (وَمَا مَنَعَنَا أَنْ نُرْسِلَ بِالآيَاتِ إِلا أَنْ كَذَّبَ بِهَا الأوَّلُونَ وَآتَيْنَا ثَمُودَ النَّاقَةَ مُبْصِرَةً فَظَلَمُوا بِهَا وَمَا نُرْسِلُ بِالآيَاتِ إِلا تَخْوِيفًا) (الإسراء/ 59)، (سَلْ بَنِي إِسْرَائِيلَ كَمْ آتَيْنَاهُمْ مِنْ آيَةٍ بَيِّنَةٍ وَمَنْ يُبَدِّلْ نِعْمَةَ اللَّهِ مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَتْهُ فَإِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ) (البقرة/ 211)، ماذا نريد من الآيات والمعجزات؟.. اليقين؟.. ألا تكفينا الآيات التي حولنا؟ والتي نزلت علينا وعلى من قبلنا (وَكَأَيِّنْ مِنْ آيَةٍ فِي السَّمَاوَاتِ وَالأرْضِ يَمُرُّونَ عَلَيْهَا وَهُمْ عَنْهَا مُعْرِضُونَ) (يوسف/ 105)، (قُلِ انْظُرُوا مَاذَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالأرْضِ وَمَا تُغْنِي الآيَاتُ وَالنُّذُرُ عَنْ قَوْمٍ لا يُؤْمِنُونَ) (يونس/ 101)، (أَوَلَمْ يَكْفِهِمْ أَنَّا أَنْزَلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ يُتْلَى عَلَيْهِمْ) (العنكبوت/ 51)، بل إن هذه الأمة الإسلامية قد شرَّفها الله بآيات تفوق كل الآيات التي شاهدتها الأمم السابقة.. كيف؟ إن الذي يحكي لنا الآيات التي جاء بها جميع الأنبياء والمرسلين والمعجزات التي رآها أقوامهم الذي يحكيها لنا ليس بشراً منا ولا نبيّاً مرسلاً، إنه الله رب العالمين، ويحكي لنا الآية المعجزة في آية قرآنية معجزة.. فهي لهم آية، ولنا آيتان معجزتان
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
اميرة القلوب
مهندس متميز جدا
مهندس  متميز جدا
اميرة القلوب


عدد المساهمات : 169
نقاط : 259092
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 14/02/2010
العمر : 33
الموقع : عالم الرومانسيه والخيال
العمل/الترفيه : سفيره للنوايا الحسنه

معانٍ تربوية في أسماء السور القرآنية Empty
مُساهمةموضوع: رد: معانٍ تربوية في أسماء السور القرآنية   معانٍ تربوية في أسماء السور القرآنية I_icon_minitimeالثلاثاء فبراير 16, 2010 12:24 pm

جعلك الله ممن يسمعون القول فيتبعون احسنه جزاك الله عنا خيرررررررررررررررررررررررررررررررر الجزاااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااء
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
معانٍ تربوية في أسماء السور القرآنية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» هذا الموضوع يقدم أسماء و صور الأجزاء المكونة لمحرك السيارة و أنظمة التشغيل المساعدةmahmoud.mosad

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى هندسة زراعية جامعة المنوفية :: القسم الاسلامى :: قسم القرأن والادعية-
انتقل الى: