المصري والهندي

الوووووووووووووووووووووووول
يسلموووووووووووووووووووووو

حلوه بس انا حاسس انك عندك نكت احلي بكتييييييييييييير

جميلة يا امير بس ليه كدة دا احنا المصريين طيوبيين خالص ليه بتقول كدة

طيب اسمعوا دي
مره اتنين صعايده راحو اشتروا حمارين فحبوا يعلموهم عشان ميتلغبطوش
الاول قطع ودنه اليمين والتاني قطع اليمين برده قاله لأ غير العلامه
الاول قطع الودن التانيه والثاني عمل نفس الحوار فاله لأ غير العلامه
الاول ضيع عين الحمار اليمين والتاني نفسه
الاول قال غير العلامه بس سيب العين التانية عشان يشوف
كل واحد عمل ناصح وقال انا هاضيع العين التانيه عشان التاني مش هيعمل كده
بعها كل واحد قطع ديل الحمار
اخر ما زهقوا الاول قال للتاني خد حمارك الابيض وانا هاخد حماري الاسود وكل واحد يروح لحاله

بو العبد وأبو صطيف قاعدين بالقهوة... قال أبو العبد لأبو صطيف: شايف يا أبو صطيف هالموضة الجديدة، هيدا يللي أسمو موبايل.

أبو صطيف: شايف بالله، نحنا ما خلصانين بفواتير التلفون العادي حتى هلق فواتير الموبايل.

أبو العبد: والله، يا أبو صطيف ما إلنا غير نصير نستخدم الحمام الزاجل أنا وأنت، ونتراسل بالحمام الزاجل متل ما كانوا يعملوا جدودنا من قبل، ولا فواتير ندفعها ولا بلوط.

أبو صطيف: والله، فكرة حلوة يا أبو العبد

وتاني يوم، صار أبو العبد وأبو صطيف يتراسلوا بالحمام الزاجل... هيك قرابة شهر.

وبيوم من الأيام، قاعد أبو العبد على هالشباك، وإذ، إجتو حمامة!

قال أبو العبد: هه، هيئتو أبو صطيف باعتلي رسالة
مسك أبو العبد الحمامة، وصار يفتش فيها ويقلّبها - فتش بين رجليها، تحت جناحيها، ما لقى شي. فتش ببدنها، فتش بدنبها، كمان ما لقى شي !
فاستغرب، ومسك هالموبايل وأتصل بأبو صطيف:

أبو العبد: وْلي أبو صطيف، باعتلي حمامة فاضية؟

أبو صطيف: ولِكْ لأ يا أجدب، هيدي

معناها "مسد كول